الكتب كما وردت في القرآن
أولًا: الصحف
وهي صحف إبراهيم و موسى): و لا يوجد لهذه الصحف أي مرجع سوى القرآن؛ حيث جاء في القرآن في سورة الأعلى آية رقم 19: ﴿ صُحُفِ إِبْرَاهِيمَ وَمُوسَى ﴾.
ثانيًا: الزبور
وهي زبور داوود حيث جاء في القرآن في سورة النساء آية رقم 163: ﴿ .. وَآتَيْنَا دَاوُودَ زَبُورًا ﴾.
ثالثًا: التوراة
وهي (حسب الاعتقاد الإسلامي) الكتاب الذي أنزله الله على موسى،
خامسًا : القرآن الكريم
القرآن كلام الله ، منه بدأ وإليه يَعود، تكلّم به الله على الحقيقة وأنزله على النبي محمد، وصدَّقه المؤمنون على ذلك حقا، وأيقنوا أنه كلام الله
أولًا: الصحف
وهي صحف إبراهيم و موسى): و لا يوجد لهذه الصحف أي مرجع سوى القرآن؛ حيث جاء في القرآن في سورة الأعلى آية رقم 19: ﴿ صُحُفِ إِبْرَاهِيمَ وَمُوسَى ﴾.
ثانيًا: الزبور
وهي زبور داوود حيث جاء في القرآن في سورة النساء آية رقم 163: ﴿ .. وَآتَيْنَا دَاوُودَ زَبُورًا ﴾.
ثالثًا: التوراة
وهي (حسب الاعتقاد الإسلامي) الكتاب الذي أنزله الله على موسى،
خامسًا : القرآن الكريم
القرآن كلام الله ، منه بدأ وإليه يَعود، تكلّم به الله على الحقيقة وأنزله على النبي محمد، وصدَّقه المؤمنون على ذلك حقا، وأيقنوا أنه كلام الله